كل من يسكن الاسكندريه او كل من يزور ها يمكن ان تصادف ان مر امام عماره العفاريت برشدى وكيف لا وهى عماره كبيره تقع فى موقع يتلهف الغنى قبل الفقير بالسكن فيه عماره من اربعه ادوار على مساحه ليس بالصغيره على شارع ابو قير وهو الشارع الرئيسى بالاسكندريه ويدعو طريق الحريه قد تصل الشقه هناك بنحو مليون جنيها فمابالك بالعماه كامله مغلقه وغبر مسكونه جميع شبابيك وبوكناتها مقفله بالشيش بل الادهى من ذلك قفل صاحبها الباب الرئيسى لها بالطوب الاسمنتى يرجع تاريخ بناء العماره لسنه 1961 بترخيص بناء رقم 1566 ببناء طابق ارضى وعشره طوابق علويه ولسبب غير معلوم تم تعديل الترخيص بقرار رقم 344 لسنه 1987 اى بعد 26 عاما لانشاء فندق سياحى به مركز تجارى وسوبرماركت وكافتريا ومكتب سيحى ومطعم ومركز مؤتمرات وقاعه افراح والغريب ان العقار يعتبر تحت الانشاء لايسكنه غير حارس العقار وزوجته واولاده ليحرس الجراج وصاحب العقار بنى فى المدخل غرفه واحده استعملها كمكتب محاسبه واهل الاسكندريه يمرون امام العماه ويسمعون عن قصص الاشباح التى تتعرض لكل من يسكن العقار الحكايات كثيره لو كانت حقيقيه فهى بلاشك تملاء النفوس رعبا
المعروف ان من بنا العماره هو خواجه يونانى يدعى باراديس وجاء بزوجته واولاده الخمسه ليعيشوا به وبعد اسبوع واحد من السكن خرج هو واولاده بمركب فى البحر ولم يعودوا فقد غرقوا جميعا فما كانت من زوجته الا بيع العقار والرجوع الى بلدها
اشترى العقار من زوجه الخواجه باراديس محسن بك تاجر اخشاب وانتقل للعيش بالعقار كما انه اجر بعض الشقق
الدور الاول كان من نصيب السيد ظريف وعائلته وبعد يومين اندلع حريق هائل بالشقه قضى على محتويات الشقه ومات السيد ظريف مما جعل العائله تترك الشقه
اما الدور الثانى كان من نصيب دكتور ليعمل بها عيادته وبعد استكمال المعدات وقبل افتتاحها صدمته سياره ليموت فورا قبل استخدام العياده وانتقلت الاشاعات عن اشباح وعفاريت العقار ولكنها لم تكتمل بشكل نهائى الا سنه 1990 عندما اجرها عريس ليتزوج بها وبعد استكمال الدهانات يقال انه يوم الفرح اكتشف بقع حمراء فى الدهان المطلى به جدران الشقه ولكنه لم يكن بيده شىء لانه اكتشفها يوم الفرح وكانت الطامه الكبرى عندما وجدوه سكان الشارع هو وعروسه ملفوفين بالملايات بالشارع ومغمى عليهم فى الصباح الباكر وعندما سألوا ماذا حدث اكدوا انهم شاهدوا العفاريت بأعينهم وانهم لايعلمون كيف طلعوا الى الشارع وانهم اغمى عليهم فى داخل شقتهم وتتوالى الاحاديث عن شيخ علم بأمر العفاريت فسكن بها متحفظا بقراءه القرأن ولكن سكان الشارع وجدوه بعد ايام مع عفش بيته مكسر امام العماره وهو فى حاله من الفزع والذهول وكذلك ضابط شرطه سكن فى العقار ثم اصاب بالجنون ولم يعرف احد شيئا عنه اما الدور الثالث والرابع فأجرتهم شركه ولكنها لم تستطيع السكن بها لان اصحابها خسروا كل اموالهم
حكايات كثيره اكثر مما تتخيلوا قيلت ومازالت تقال عن مايحدث ومايروه سكان العمارات المجاوره ولكن نشطاء الاسكندريه اخذوا على عاتقهم اكتشاف الحقيقه لعماره العفاريت وكانت اليوم وقفه من الشباب وبالصور والفيديوهات وعلى صفحه تحمل اسم عماره العفاريت برشدى على الموقع الاجتماعى الفيس بوك بدئت الاحاديث وجمع المعلومات
اولا بجانب العقار فيلا تملكها جهه سياديه فهل لها علاقه بكل مايحدث ؟؟؟؟
ثانيا حارس العماره يعمل حارس من 25 عام ويتقاضى راتبا فماذا يحرس ؟؟؟؟ الجدران ام العفاريت ؟؟؟
العقار شكله مبهم وبه سراديب وقد يكون مستغلا فشىء مخالف للقانون ؟؟؟؟؟
موقع العقار موقع يساوى الملايين فالشقه الواحده فى هذا الموقع قد تتعدى المليون جنيه فلماذا صاحب العقار لايهده او يبيعه او حتى يستكمل بناءه كفندق سياحى ؟؟؟؟؟
سنتاع مع الصور والفيديوهات كل ماهو جديد بخصوص عماره العفاريت بالاسكندريه
المعروف ان من بنا العماره هو خواجه يونانى يدعى باراديس وجاء بزوجته واولاده الخمسه ليعيشوا به وبعد اسبوع واحد من السكن خرج هو واولاده بمركب فى البحر ولم يعودوا فقد غرقوا جميعا فما كانت من زوجته الا بيع العقار والرجوع الى بلدها
اشترى العقار من زوجه الخواجه باراديس محسن بك تاجر اخشاب وانتقل للعيش بالعقار كما انه اجر بعض الشقق
الدور الاول كان من نصيب السيد ظريف وعائلته وبعد يومين اندلع حريق هائل بالشقه قضى على محتويات الشقه ومات السيد ظريف مما جعل العائله تترك الشقه
اما الدور الثانى كان من نصيب دكتور ليعمل بها عيادته وبعد استكمال المعدات وقبل افتتاحها صدمته سياره ليموت فورا قبل استخدام العياده وانتقلت الاشاعات عن اشباح وعفاريت العقار ولكنها لم تكتمل بشكل نهائى الا سنه 1990 عندما اجرها عريس ليتزوج بها وبعد استكمال الدهانات يقال انه يوم الفرح اكتشف بقع حمراء فى الدهان المطلى به جدران الشقه ولكنه لم يكن بيده شىء لانه اكتشفها يوم الفرح وكانت الطامه الكبرى عندما وجدوه سكان الشارع هو وعروسه ملفوفين بالملايات بالشارع ومغمى عليهم فى الصباح الباكر وعندما سألوا ماذا حدث اكدوا انهم شاهدوا العفاريت بأعينهم وانهم لايعلمون كيف طلعوا الى الشارع وانهم اغمى عليهم فى داخل شقتهم وتتوالى الاحاديث عن شيخ علم بأمر العفاريت فسكن بها متحفظا بقراءه القرأن ولكن سكان الشارع وجدوه بعد ايام مع عفش بيته مكسر امام العماره وهو فى حاله من الفزع والذهول وكذلك ضابط شرطه سكن فى العقار ثم اصاب بالجنون ولم يعرف احد شيئا عنه اما الدور الثالث والرابع فأجرتهم شركه ولكنها لم تستطيع السكن بها لان اصحابها خسروا كل اموالهم
حكايات كثيره اكثر مما تتخيلوا قيلت ومازالت تقال عن مايحدث ومايروه سكان العمارات المجاوره ولكن نشطاء الاسكندريه اخذوا على عاتقهم اكتشاف الحقيقه لعماره العفاريت وكانت اليوم وقفه من الشباب وبالصور والفيديوهات وعلى صفحه تحمل اسم عماره العفاريت برشدى على الموقع الاجتماعى الفيس بوك بدئت الاحاديث وجمع المعلومات
اولا بجانب العقار فيلا تملكها جهه سياديه فهل لها علاقه بكل مايحدث ؟؟؟؟
ثانيا حارس العماره يعمل حارس من 25 عام ويتقاضى راتبا فماذا يحرس ؟؟؟؟ الجدران ام العفاريت ؟؟؟
العقار شكله مبهم وبه سراديب وقد يكون مستغلا فشىء مخالف للقانون ؟؟؟؟؟
موقع العقار موقع يساوى الملايين فالشقه الواحده فى هذا الموقع قد تتعدى المليون جنيه فلماذا صاحب العقار لايهده او يبيعه او حتى يستكمل بناءه كفندق سياحى ؟؟؟؟؟
سنتاع مع الصور والفيديوهات كل ماهو جديد بخصوص عماره العفاريت بالاسكندريه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق